أضف تعليقاً على محتويات الموقع
- تعليق
- إعادة التدوين
-
اشترك
مشترك
ألديك حساب ووردبريس.كوم بالفعل؟ تسجيل الدخول الآن.
أضف تعليقاً على محتويات الموقع
╱
فلسفتي في الحياة أنني ما عملت بشيءٍ ما مضبوط و لذلك فالا أخجل من الأحاديث عن حالتي .
ينادونني بأبو منهل و أنا شخص مثقف حالتي المادية جيدا أعمل كتاجر خضار في منطقة كرم الشامي بحمص الشام –لما كنت صغير تسبب جمالي و لون عيني الخضراوين بانجذاب المراهقين إلي و تعرضي لتحرش سكسي و لما كبرت صار عندي أولاد و تزوجت و كنت ديماً أشعر لشعور غريب نحو ابني منهل الذي جميل و عينيه خضر مثل عيني و لكن زوجتي كانت عطول واعيا للموضوع –المهم أنو مرة كان لدينا أبناء قرايبينا و كان ابني منهل يغير ثيابو الداخلية و بعد ان خلص رما قريبه الصغير بكيلوتو الوسخ و لكنو لا يصيبه و لكنه صابني على وجهي و شممت ريحة كيلوته و بعد هيك صرت أشم ريحة كيلوتاتو التي يضعها للغسيل و مرة شافني بالصدفة اعمل هكذا يعني اشم الكيلوت فقال لي ريحتي حلوي مش كدة يا بابا؟ و خجلت من نفسي كثير كثير و لكني ما قدرت بالرغم من كل فلسفتي و ثقافتي و علمي أنو امنع نفسياتي من شم ريحة كيلوتات منهل .
و كل ما صار معي ارتخاء صارت ريحة كيلوتات ابني متل حبة فياقرا و صرت شم كيلوتاتو لما بكون مع المطموزيل المضام عم نعمل شكس لا مؤاخذي فصارت تعطيني مفعول عجيب و نحنا عنا بالبلد بيسمو ريحة الصبيان
فوفو
و انا صار فيي يا دكتورة مثل هذا الشاعر اللي قال بكتاب ابني منهل بعد ما شم ريحة كيلوت ابنو
يا حبذا ريح الولد ريح الخزامى في البلد
أهكذا كل ولد ام لم يلد قبلي أحد
إعجابإعجاب
الانتهاك الجنسي للأطفال 
أضف تعليق